كل ما يملأ قلبي المضطرب الآن حنين للماضي البعيد، للطفولة الأولى ولضفائري السوداء المتينة. تستسلم أمي وسط عيني الدامعتين وصوتي المجروح وتوسلاتي البريئة فتقرر الاحتفاظ بي إلى جانبها بدل إرسالي للروضة. من النافذة يتناهى إلى سمعي صوت الأطفال يغنون خلف المعلمة فأبتسم بمكر وأتمسك بكتفي أمي داخل حضنها الذي نجحت في عدم مغادرته. كل صباح …
The post أشواق بريئة appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.
br>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق