يونس جنوحي غادرَنا مولاي الصدّيق وذهب لكي يُصلي في «الزاوية». وصلنا صوتُه وهو يؤم الناس لصلاة العشاء. رغم سنه المتقدم، إلا أن صوته كان يخترق جنبات التجمع السكني الكبير، وبدا لي أنني أسمع صوت المغرب «القديم» الرافض للنصارى الذين داسوا البلاد ووصلوا حتى عتبات الأماكن المقدسة. الطريق من لندن إلى «تازروت» طويل جدا. كنت أقلب …
The post أهديتُ الريسوني سيفا وقال لي كان يجب أن تكوني رجلا لأنك شُجاعة appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.
br>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق